lundi 30 janvier 2017

تاريخ موجز لدار المعلمين العليا (الجزء الثاني)

توطئة
في نطاق توسيع نواة مؤسّسات التعليم العالي التونسيّ، غداة الاستقلال،  فتحتْ دارُ المعلمين العليا[1] أبوابَها في شهر أكتوبر 1956، وظلّت دون نصّ قانونيّ إلى 1958، حيث أحدثها أمر سنة 1958[2]. وقد مرّت هذه المؤسّسة بأطوار عديدة،عرفت أثناءها تعديلات في رسالتها، ونظام الدراسة بها، وطرائق الانتساب إليها.

lundi 23 janvier 2017

تاريخ موجز لدار المعلمين العليا :الجزء الأوّل



توطئة
في نطاق توسيع نواة مؤسّسات التعليم العالي التونسيّ، غداة الاستقلال،  فتحتْ دارُ المعلمين العليا[1] أبوابَها في شهر أكتوبر 1956، وظلّت دون نصّ قانونيّ إلى 1958، حيث أحدثها أمر سنة 1958[2]. وقد مرّت هذه المؤسّسة بأطوار عديدة،عرفت أثناءها تعديلات في رسالتها، ونظام الدراسة بها، وطرائق الانتساب إليها.

lundi 16 janvier 2017

من ذاكرة التربية : حصاد لجان البحوث التربوي : الإنشاء العربيّ بالمرحلة الأولى من التعليم الثانويّ: القضايا وسبُل حلّها



تصدير
عاشت المدارس الإعداديّة والمعاهد الثانويّة، في السّنوات الأولى التي عقبت إصلاح 1958، فترة حبْلى بالأنشطة البيداغوجيّة. فكانت بذلك فترة بحث و "تفكير وتأمّل واستنباط"، في السّبل المُهيّئة لإنجاح تونسة المدرسة على مستوى الممارسة الميدانيّة.[1] وقد دعا كاتب الدولة للتربية القوميّة، آنذاك، الأستاذ محمود المسعدي، إلى " تشكيل لجان للبحوث التربويّة... الغرضُ من تأسيسها[2] ... هو ربط صلة قارّة بين أساتذة المعهد الواحد أو المعاهد المختلفة، وتمكينهم من البحث والتفكير معا في المسائل البيداغوجيّة العامّة، أو الخاصّة بالموادّ التي يدرّسونها"...

lundi 9 janvier 2017

التبريز في الآداب والعلوم الإنسانيّة: مناظرة مَهينَة


تنشر المدونة البيداغوجية هذا الأسبوع  مقالا من جديد للأستاذ حسين الجعيدي  يتناول فيه مسألة مناظرة التبريز  في الآداب و العلوم الانسانية و ما تشكو منه من تهميش   تناقض و قد نشر المقال بالمجلة الالكترونية  " ليدرز"[1]   leaders  بتاريخ 1 جويلية  2016 ونظرا لأهمية ما ورد بالمقال طلبنا من الأستاذ حسين الجعيدي  السماح لنا بنشره بالمدونة البيداغوجية و استجاب لطلبنا ، فشكرا جزيلا له   و نتمنى أن يتواصل التعاون  بيننا  .

lundi 2 janvier 2017

كشاف الورقات سنة 2016


بمناسبة حلول السنة الجديدة  تهدي المدونة البيداغوجية لمتتبّعيها ولقرّائها كشاف الورقات التي نشرت طيلة السنة الماضية 2016 متمنية ان تتواصل و أن تتدعم صلتها بأصدقائها  في السنة الجديدة

المدوّنة البيداغوجيّة تُطفئ شمعتها الثالثة


تُحيي المدوّنة البيداغوجيّة، هذا الأسبوع، عيدَ ميلادها الثالث، فقد كنّا أعلنّا عن مولدها في 29 ديسمبر 1913، ونشرنا، في 30 ديسمبر 2013، الورقة الأولى التي أردْناها تكريمًا للسّياسة التونسيّة في مجال تعليم الفتيات.
واليوم، بلغنا العددَ الخمسين بعد المائة. وطَوال هذه الفترة، تميّزت المدوّنة بالانتظام، فهي تصدر أُصْبُوحة كلّ اثنين من الأسبوع، وتعرض على متتبّعيها وقرّائها ورقة أسبوعيّة جديدة تتّصل بما يجري من الأحداث في قطاع التربية، أو تُحيي وجْها من وجوه ذاكرة المدرسة التونسيّة، أو تعالج مسألة من المسائل الرّاهنة الكبرى لمنظومة التعليميّة والتربويّة بالتعليم المدرسيّ.