نختتم هذا الاسبوع سلسلة الورقات المخصصة للامتحانات
الوطنية ، القديم منها في نطاق باب "ذاكرة المدرسة التونسية " و الحالي
في نطاق باب " مجري الأحداث" بتقديم أولى مواضيع شهادة اندثرت منذ نهاية
الستينات نعني مؤهل التعليم الاعدادي و
نستهل هذه الورقة بتذكير موجز للتعليم الاعدادي و بالشهادة التي كانت تتوجه.
أردنا أن تكون هذه المدونة وعاء نحفظ فيه شهادات عن ماضي المدرسة التونسية و فضاء نطرح فيه تحديات حاضر التعليم في تونس و مستقبله
lundi 25 juillet 2016
lundi 18 juillet 2016
lundi 11 juillet 2016
lundi 4 juillet 2016
من ذاكرة المدرسة التّونسيّة :الانتقال من قسم إلى آخر أعلى أوْ امتحان النقلة
مع نهاية كلّ سّنة دّراسيّة ، ينتظر التلامذةُ وأولياؤهم قرارات مجالس الأقسام ومجالس المعلّمين التي ستطبَعُ آثارُها المستقبلَ المدرسيّ لمنظوريهم.
وبهذه المناسبة، تتولّى المدوّنةُ البيداغوجيّة إعادةَ
نشر وثيقة[1] يعود تاريخُها إلى مطلع
القرن التاسع عشر، تصف النقاشَ المتعلّق بمسألة الانتقال من قسم إلى آخر أعلى،
والذي جرى بمجلس التعليم العموميّ[2]، الملتئم في دورة عاديّة،
خلال شهر ماي 1905، برئاسة السيّد لويس ماشويل، مدير التعليم العموميّ بالإيالة
التونسيّة، في ظلّ الحماية الفرنسيّة، للنظر في المسائل المتّصلة بالوضع التعليميّ
بالبلاد التونسيّة، ومنها مسألة الانتقال من قسم إلى آخر أعلى. وفيما يلي نصّ
الوثيقة تتخلّلها تعاليق.
Inscription à :
Articles (Atom)