lundi 31 octobre 2016

عوْدة النظام السّداسيّ وروزنامة المراقبة المستمرّة بالمدارس الإعداديّة والمعاهد للسّنة الدراسيّة 2016/2017


"نأمل أن تستغلّ الوزارة هذه السّنة الدّراسيّة للاشتغال على منظومة تقييم مكتسبات التلميذ في المدرسة التونسيّة بطريقة تمكّن من تصوُّر نظام يتلاءم مع المبادئ المعلن عنها بالكتاب الأبيض ويبتعد عن ضغوطات بعض الأطراف، وتلبية رغبات أطراف أخرى، وتكون غايته الوحيدة نجاعةَ العملية التقويميّة وصدقيتها"
المدونة البيداغوجية


lundi 24 octobre 2016

فــــي الإصلاح التربوي : (2) المرجعيّات البيداغوجيّة

  
تفتح المدونة البيداغوجية صفحاتها من جديد  للزميل عمر بنور المتفقد العام للتربية و مديرالتفقدية العامة للتربية  ليواصل تقديم جملة من الخواطر حول  قضية الاصلاح التربوي  و تمثل  ورقة هذا الاسبوع تتمة للورقات السابقة التي نشرناها بالمدونة البيداغوجية و هي ورقة أولى   تحت عنوان  - في الاصلاح التربوي - حاول فيها الاستاذ بنور أن "يضع مسألة التربية في إطارها العام

lundi 17 octobre 2016

التربية والتكوين: أسلحة البناء الشّامل بالبلاد التّونسيّة


 تنشر المدونة البيداغوجية هذا الاسبوع  مقالا للأستاذ راضي المهيري يطرح فيه إشكالية العلاقة بين مختلف مسالك تكوين الموارد البشرية في بلادنا و يعني التربية و التكوين المهني و الصناعي و التعليم العالي و مكانة التكنولوجيا في المنظومة التربية و التكوين و التعليم العالي

lundi 10 octobre 2016

تخليدا لذكرى عبد الملك السلامي المتفقد العام للتربية



  عبد الملك السلامي و الابتسامة التي كانت لا تفارقه
منذ  4 سنوات خلت رافقنا جثمان عبد الملك السلاّمي إلى مثواه الأخير في مقبرة مسقط رأسه مدينة تيبار الجميلة، و كان ذلك في  يوم ممطر من شهر سبتمبر ( يوم 12 سبتمبر2012)، و دّعنا يومها عبد الملك السلامي المتفقد العام للتربية أحد أبرز الفاعلين في إصلاح 2002 مع ثلة من الزملاء أمثال  المرحوم نجيب عياد و الهادي بوحوش و عمران البخاري…

dimanche 2 octobre 2016

تعليم الجهل في عصر العولمة و الإصلاح التربويّ بتونس 1


تقترح المدوّنة البيداغوجيّة، هذا الأسبوع، على قرّائها، تقديم آخر كتاب للمؤرّخ التّونسيّ، الأستاذ الهادي التيمومي، بعُنوان "تعليم الجهل في عصر العولمة والإصلاح التربويّ بتونس"،[2] وهو عمل أنجزه زميلُنا لطفي صواب، متفقد المدارس الإعداديّة والمعاهد (اختصاص اللغة الفرنسيّة)، وقد نُشر هذا التقديمُ بالمجلّة الإلكترونية ليدَرْس[3] LEADERS وبعدد آخر من الجرائد والمجلّات، مثل المجلّة الأسبوعيّة حقائق في عددها 1600، بتاريخ 26 أوت -غرّة سبتمبر 2016، كما نشرتْ جريدة الشّعب ترجمة للتقديم، وذلك في عددها الصّادر بتاريخ  26أوت 2016.
وقد سمح لنا السيّد لطفي صواب، مشكورا، بإعادة نشر تقديمه هذا بالمدوّنة البيداغوجيّة.