lundi 30 octobre 2017

تاريخ موجز لدار المعلمين العليا (الجزء الثاني)


تحتفل دار المعلمين العليا  هذا الأسبوع بعيد ميلادها الستّين  و بهذه المناسبة تُعيد المدونة البيداغوجية نشر لمحة حول تاريخ هذه المؤسسة العريقة  سبق أن نشرت  في جزئين يومي 23  و 30 جانفي الماضي[1]   اعترافا بفضل هذه الدار التي انتمى إليها صاحبا المدونة بين 1968 و 1973 صحبة ثلة من الأصدقاء الذين قدموا من مدارس ترشيح المعلمين والمعلمات نذكر من بينهم محمد رؤوف الكراي و لطيفة العربي و عبد اللطيف المؤدب و منصف الرايس (  في قسم الجغرافيا) وفيصل الغول و عبد الحميد هنية و محمد الحمدي ( قسم التاريخ) والمرحوم عبد الوهاب زغدان و فتوح الخراط ( قسم العربية)  و خميس الكوكي  ( قسم الفرنسية) و عبد الرزاق عزيز ( قسم الفلسفة)  عدد آخر من

lundi 23 octobre 2017

تحتفل دار المعلمين العليا هذا الأسبوع بعيد ميلادها الستّين


تحتفل دار المعلمين العليا  هذا الأسبوع بعيد ميلادها الستّين  و بهذه المناسبة تُعيد المدونة البيداغوجية نشر لمحة حول تاريخ هذه المؤسسة العريقة  سبق أن نشرت  في جزئين يومي 23  و 30 جانفي الماضي[1]   اعترافا بفضل هذه الدار التي انتمى إليها صاحبا المدونة بين 1968 و 1973 صحبة ثلة من الأصدقاء الذين قدموا من مدارس ترشيح المعلمين والمعلمات نذكر من بينهم محمد رؤوف الكراي و لطيفة العربي و عبد اللطيف المؤدب و منصف الرايس (  في قسم الجغرافيا) وفيصل الغول و عبد الحميد هنية و محمد الحمدي ( قسم التاريخ) والمرحوم عبد الوهاب زغدان و فتوح الخراط ( قسم العربية)  و خميس الكوكي  ( قسم الفرنسية) و عبد الرزاق عزيز ( قسم الفلسفة)  عدد آخر من الأصدقاء .
و تتمنى المدونة البيداغوجية  لدار المعلمين العليا مستقبلا زاهرا  يضاهي ماضيها المجيد.

lundi 16 octobre 2017

محمّد الأصرم وتنظيم التّعليم الابتدائيّ الأهليّ




شارك محمّد الأصرم [1]  في أشغال "مؤتمر المُسْتعمرات"  [2] المُنْعقد بمدينة مرسيليا الفرنسيّة من 5 إلى 9 سبتمبر 1906، بمناسبة إقامة أوّل "معرض للمستعمرات" بالمدينة ذاتها. وعالج في مداخلته قضايا عديدة تتعلّق بتعليم التّونسيّين على عهد الحماية الفرنسيّة على البلاد التّونسيّة، منها[3]:

lundi 9 octobre 2017

منشور وزاري مؤرخ في 8 سبتمبر 1928 بشأن الدروس الخصوصية




هادي بوحوش
تقدّم المدونة البيداغوجية هذا الاسبوع وثيقة صدرت منذ ما يقرب عن القرن و رغم ذلك فإن محتواها ما زال إلى يومنا هذا موضوع الساعة و حديث الناس ، إنه منشور أصدره وزير التعليم العمومي الفرنسي أدوارد هيريو( انظر الملحق أسفله) للتشهير بالدروس الخصوصية التي يفرضها بعض المدرسين على تلامذتهم في ذلك الزمان.
عندما عثرنا على هذا المنشور بالنشرة الرسمية للإدارة العامة للتعليم العمومي للمملكة التونسية فوجئنا بالأمر فما أشبه اليوم بالأمس.

lundi 2 octobre 2017

درس حول تاريخ البلاد التونسية موجه لتلاميذ الأقسام النهائية بالمدرسة الابتدائية في بداية الخمسينات



اختارت المدوّنة أن تنشر هذه المرّة وثيقة ذات أهمية  تتمثل في درس تاريخ مقتطف من كتاب من أقدم الكتب المدرسية   يعود إلى بداية الخمسينات و موجه لتلاميذ المدارس الابتدائية ( قسمي المتوسط  و القسم العالي الذي يفضي لامتحان شهادة انتهاء التعليم الابتدائي )، و قد اخترنا  تقديم الدرس الأول من الكتاب الذي يتعلّق بحقبة ما قبل التاريخ وتاريخ البربر كما ارتأينا أن نورد تصدير الكتاب لأنه ينيرنا حول تصوّرات المؤلّف للكتاب المدرسي وللتمشيات الخاصّة بتدريس التاريخ في ذلك العصر.