dimanche 28 juin 2015

ماهية اختبار اللغة الفرنسية في امتحان البكالوريا التونسية


تصدير : ماذا نقصد بالماهيّات؟
الماهيّات هي مرجع يضبط ما يسمّيه البعضُ "مواصفات الاختبار"، أي يضبط الأهدافَ الإجرائيّة المنشودة من الاختبار، والقدرات المُزمَع تقويمُها لدى المترشّحين، وطبيعة المحتوى أو المضامين والمسائل التي ينبغي أن تتعلّق بها الوضعية الاختباريّة، وعدد الأسئلة الأدنى والأقصى، وسائر مكوّنات الجهاز البيداغوجيّ للاختبار، إضافة إلى الضّارب الذي يحدّد وزنَ هذا الاختبار بالقياس إلى غيره من الاختبارات، والمدّة الزمنيّة التي يستغرقها إنجاز الامتحان، ومقاييسَ التقويم.

lundi 22 juin 2015

اشكاليات تقييم المقالات التحريريّة في امتحان الباكالوريا


إنّ نمط المقال التّحريريّ، سواء أكان فلسفيّا أو أدبيّا أو تاريخيّا...، يثير عدّة قضايا من زاوية نظر التقييم وإسناد الأعداد، منْ أبرزها اختلافُ المصحّحين في تقدير المنتوج، وهو اختلاف يعكس تصوّرات المصحّحين ويصنّفهم في صنفيْن كبيريْن:

lundi 15 juin 2015

ماهية اختبار مادّة الآداب و الحضارة العربيّة في شهادة الباكالوريا


تصدير : ماذا نقصد بالماهيّات؟
الماهيّات هي مرجع يضبط ما يسمّيه البعضُ "مواصفات الاختبار"، أي يضبط الأهدافَ الإجرائيّة المنشودة من الاختبار، والقدرات المُزمَع تقويمُها لدى المترشّحين، وطبيعة المحتوى أو المضامين والمسائل التي ينبغي أن تتعلّق بها الوضعية الاختباريّة، وعدد الأسئلة الأدنى والأقصى، وسائر مكوّنات الجهاز البيداغوجيّ للاختبار، إضافة إلى الضّارب الذي يحدّد وزنَ هذا الاختبار بالقياس إلى غيره من الاختبارات، والمدّة الزمنيّة التي يستغرقها إنجاز الامتحان، ومقاييسَ التقويم.

dimanche 7 juin 2015

تطوّر اختبارات امتحان البكالوريا منذ 1976


" إنّ الامتحانات الخارجيّة التي تنظّم على صعيد أوسعَ من صعيد المؤسّسة التربويّة أو الفصل الدّراسيّ، والتي لا يتولّى أثناءها المدرّسون تقييمَ أعمال تلامذتهم وإسنادَهم أعدادا-قد جُعلت لتتيح إجراءَ التقييماتُ
الصّادرة في شأنهم من قبل مدرّسيهم.
وبهذا تتحقّق شروط عديدةٌ ملائمة لكي تكون عمليّةُ إسناد الأعداد متّسمةً بالموضوعيّة، منها وضعيةُ امتحانيّة متماثلة، ومواضيعُ اختبارات موحّدة، وضمانُ تقييم من قبل مصحّحين لا يعرفون المترشّحين، كلّ ذلك، حتّى يكون المستوى التحصيليّ الذي بلغه المترشّحُ العامل الوحيد المحدّد للحكْم التقييميّ الصّادر في شأنه..."
Traité de Psychologie Appliquée ; Maurice Reuchlin éditeur ; Tome 6 ; p 38.