samedi 31 décembre 2022

كشاف الورقات المنشورة سنة 2022

 

 

الهادي بوحوش

سيرا على  عادتها،  تهدي المدونة البيداغوجية - بمناسبة حلول السنة الميلادية الجديدة 2023 - كشاف للورقات التي نشرت خلال السنة
2022  لتمكين صديقاتها و أصدقائها من الرجوع بيسر إلى الورقات التي يرغبون في الاطلاع عليها.

مع أخلص التمنيات بالسنة الميلادية الجديدة و كل سنة وأنتم بخير.

المدونة البيداغوجية -

dimanche 25 décembre 2022

نظام امتحان شهادة الكفاءة البيداغوجية أو شهادة الكفاءة للتعليم الابتدائي [1]

 

 

الهادي بوحوش

إبّان الاستقلال كان  أعضاء هيئة التعليم الابتدائي المنتدبون الجدد  سواء  كانوا من خريجي مدارس الترشيح أو غيرهم يُعيّنون بصفة متربصين ( بالنسبة إلى الترشيحين ) أو بمقتضى تكليف وقتي بالنسبة إلى البقية ويتوقف ترسيم الصنفين في الإطار على النجاح  في امتحان شهادة الكفاءة المهنية وهو إجراء قديم جدّا يعود إلى عهد الحماية الفرنسية و بالتحديد إلى  سنة    1886

dimanche 18 décembre 2022

قرار حول مناظرة لانتداب متفقد جهوي للمدارس القرآنية

 


 

الهادي بوحوش

تقترح المدوّنة البيداغوجية هذا الأسبوع على متابعيها وثيقة تعود عام
1940  وهي عبارة عن قرار صادر عن مدير التعليم العمومي والفنون المستظرفة بالبلاد التونسية  يتعلق بفتح مناظرة لانتداب "متفقد جهوي للمدارس القرآنية ولإلقاء الدروس العربية".

وعند الاطلاع على مختلف فصول هذا القرار نستخلص العديد من الاستنتاجات من بينها:

dimanche 11 décembre 2022

ظاهرة التعاقد في التعليم الجزء الرابع : ما هو تأثير التعاقد وأشكال التوظيف الأخرى على جودة مكتسبات التلميذ ؟

 

 

الهادي بوحوش

أردنا أن نوضح منذ البداية  أن المدونة تتناول هذه المسألة - التي ضلت موضوع جدل بين فريق  يرفض  صيغة التعاقد  و كل آليات التشغيل الهش وفريق يدافع عن آلية التعاقد – من وجهة نظر أكاديمية ليس للتنديد  بهذه الآلية و لا للدفاع عنها وإنما  هدفنا أن نقدم لمتابعينا بعض المعطيات التي نرجو أن تساعدهم  على فهم الظاهرة و التعرف على جذورها وانعكاساتها ومزاياها و أثرها في المدرسة و التعليم في  العالم
.

 

dimanche 4 décembre 2022

ظاهرة التعاقد في التعليم ( الجزء الثالث): ظاهرة التعاقد في البلاد التونسية

 

 

الهادي بوحوش


أردنا أن نوضح منذ البداية  أن المدونة تتناول هذه المسألة - التي ضلت موضوع جدل بين فريق  يرفض  صيغة التعاقد  و كل آليات التشغيل الهش وفريق يدافع عن آلية التعاقد – من وجهة نظر أكاديمية ليس للتنديد  بهذه الآلية و لا للدفاع عنها وإنما  هدفنا أن نقدم لمتابعينا بعض المعطيات التي نرجو أن تساعدهم  على فهم الظاهرة و التعرف على جذورها وانعكاساتها ومزاياها و أثرها في المدرسة و التعليم في                                          العالم
.