أسَالتْ مسْألةُ ما اصْطُلح على تسميته بالــ 25 % كثيرًا من
الحبر، وأثارتْ جدلا واسعا في الأوساط التربويّة وخارجها، وحمَّلها البعضُ مسؤولية
كلّ عيوب التعليم، بمختلف درجاته، وتَرَدّي مستوى المتخرّجين.
أردنا أن تكون هذه المدونة وعاء نحفظ فيه شهادات عن ماضي المدرسة التونسية و فضاء نطرح فيه تحديات حاضر التعليم في تونس و مستقبله
lundi 28 juillet 2014
lundi 21 juillet 2014
الاخفاق و التفاوت في امتحان البكالوريا التونسية : القسم الثاني
بمناسبة الإعلان عن نتائج امتحان شهادة البكالوريا،
كثيرا ما يركّز الرأيُ العامّ والمشتغلون بالشّأن التعليميّ والتربويّ ببلادنا على
مظاهر النّجاح والتميّز، متمثّلة في نسب النّجاح العامّة، وفي قائمة التلاميذ
المتفوّقين من كلّ شعبة، وفي معدّلات المترشّحين الذين نالوا درجات من الملاحظات
العالية، وفي أعدادهم المرتفعة في مختلف اختبارات الامتحان. لكنّ مظاهر النّجاح،
على أهمّيتها، ينبغي أنْ لا تحجب عنّا علامات الإخفاق المرافقة للمنظومة
التعليميّة، والتي تفصحُ عنها دراسة النتائج بتروّ.
dimanche 13 juillet 2014
الإخفاق والتفاوت في امتحان البكالوريا التونسيّة : الجزء الأول
بمناسبة الإعلان عن نتائج امتحان شهادة البكالوريا،
كثيرا ما يركّز الرأيُ العامّ والمشتغلون بالشّأن التعليميّ والتربويّ ببلادنا على
مظاهر النّجاح والتميّز، متمثّلة في نسب النّجاح العامّة، وفي قائمة التلاميذ المتفوّقين
من كلّ شعبة، وفي معدّلات المترشّحين الذين نالوا درجات من الملاحظات العالية، وفي
أعدادهم المرتفعة في مختلف اختبارات الامتحان. لكنّ مظاهر النّجاح، على أهمّيتها،
ينبغي أنْ لا تحجب عنّا علامات الإخفاق المرافقة للمنظومة التعليميّة، والتي تفصح
عنها دراسة النتائج بتروّ. ومن أبرز هذه العلامات وأشدّها خطرا هو ارتفاع نسب
الفشل وعدم تكافؤ الفرص التي يكشف عنه امتحانُ
البكالوريا في بلادنا.
lundi 7 juillet 2014
موقع البنات من البكالوريا التّونسيّة من خلال دورة 2011
تتنزّل الفتاة
في مكانة متميّزة من امتحان شهادة البكالوريا التّونسيّة. فمنذ سنين، أضْحت
البناتُ أكثرَ حضورا من الفتيان وأكثر نجاحا وتألقا منهم. ولتجسيم هذه الظاهرة الهيكليّة،
اعتمدْنا دورة 2011، نظرا إلى توفّر البيانات الإحصائيّة الكاملة والدقيقة
المتعلقة بها بالموقع التربويّ " ايدينات " edunet.
Inscription à :
Articles (Atom)