تماشيا مع أبرز أهدافها التي حددتها في
ورقتها الأولى التي نشرت يوم 29 ديسمبر 2013وهو ''الاستجابة
لواجب الذاكرة التربويّة و التعريف بإسهامات أجيال من المربين ، تكريما لهم"[1] تواصلالمدونة نشر الجزء الثالثمن وثيقة تعود إلىأكثر من 40 سنة ( 1976) وهي عبارة عن تقرير
صادر عن ملتقى مديري معاهد الجنوب[2]الذي تناول آنذاك عددا من المسائل البيداغوجية مثل التوازن
البيداغوجي و التوزيع اليبداغوجي وجداول الأوقات وهي مسائل لا تزال تطرح اليوم على
مديري المؤسسات التربوية بنفس الحدة.
تماشيا مع أبرز أهدافها التي حددتها في
ورقتها الأولى التي نشرت يوم 29 ديسمبر 2013وهو ''الاستجابة
لواجب الذاكرة التربويّة و التعريف بإسهامات أجيال من المربين ، تكريما لهم"[1] تواصل المدونة
نشر الجزء الثاني ( للاطلاع علىالجزء الأول ، على الجزء الثاث اضغط عليه)من وثيقة تعود إلىأكثر من 40 سنــــة ( 1976) وهي عبارة عن تقرير
صادر عن ملتقى مديري معاهد الجنوب[2]الذي تناول آنذاك عددا من المسائل البيداغوجية مثل التوازن
البيداغوجي و التوزيع اليبداغوجي وجداول الأوقات وهي مسائل لا تزال تطرح اليوم على
مديري المؤسسات التربوية بنفس الحدة.
تماشيا مع أبرز أهدافها التي حددتها في
ورقتها الأولى التي نشرت يوم 29 ديسمبر 2013وهو ''الاستجابة
لواجب الذاكرة التربويّة و التعريف بإسهامات أجيال من المربين ، تكريما لهم"[1] تخصص
المدونة ورقة هذا الأسبوع لنشر وثيقة تعود إلىأكثر من 40 سنة (1976) وهي عبارة عن تقرير صادر عن ملتقى
مديري معاهد الجنوب[2]الذي تناول آنذاك عددا من المسائل البيداغوجية مثل التوازن
البيداغوجي و التوزيع اليبداغوجي وجداول الأوقات وهي مسائل لا تزال تطرح اليوم على
مديري المؤسسات التربوية بنفس الحدة.
شهد المشهدُ التعليميّ بالإيّالة التونسيّة، سنة 1908،
حدثيْن مُهمّيْن مُتزامنيْن، أوّلهما تعيينُ السيّد لويس ماشويل[1]، أوّل مدير للتّعليم
العموميّ، مديرا عامّا شرفيّا للتّعليم العموميّ، تكريما له وقدْ بلغ سنّ التقاعد.
والثاني تسمية السيّد سبَسْتيان شرليتي[2]( charléty)مديرا عامّا للتّعليم العموميّ، بداية من
غرّة أكتوبر 1908، بعد أن كان يشغل خطّة متفقّد عامّ للتعليم المهنيّ الأهليّ.