dimanche 27 octobre 2024

في قصة بعث الفرع الزيتوني للبنات بصفاقس

 


محمد الحبيب السلامي

اعتاد الأستاذ  و الزميل محمد الحبيب السلامي نشر ورقات على صفحته الخاصة للتعريف بشخصيات من أهل صفاقس كانت لها مساهمة مميزة في مجال من مجالات الحياة كما اهتم سي الحبيب أيضا ببعض المؤسسات التربوية و منها الفرع
الزيتوني للبنات بصفاقس التي خصها بإحدى الورقات و نظرا للأهمية التاريخية للورقة رأت المدونة أن تعيد نشرها بعد الحصول على ترخيص من صاحبها الذي نشكره على الاستجابة السريعة لطلبنا.

dimanche 20 octobre 2024

لعنة الذكريات

 

 

مقطوف الظاهري

نسجا عن عادتها تفتتح المدونة البيداغوجية الموسم الجديد بشهادة مؤثرة تكريما لمدرسة ابتدائية ولمعلميها وهي شهادة خطها الزميل مقطوف الظاهري و نشرها على صفحته يوم 6 جوان 2024 تحت عنوان مثير : لعنة الذكريات. لا أدري لمذا استعمل عبارة لعنة؟

في تلك الورقة  تحدث سي مقطوف عن ذكرياته كتلميذ في بداية ستينات القرن الماضي التي قضاها في مدرسة بهلولة الواقعة بريف قفصة  و التي زارها صدفة ذات يوم وهو في طريق العودة من مدينة السند في اتجاه قفصة بعد قيامه بزيارة تفقد  .

dimanche 13 octobre 2024

مقتطفات من السجل التاريخي للمدرسة الفرنسية العربية برمادة

 

 المربي محمد سماوي

بمناسبة زيارة أديتها إلى بيت السيد محمد التركي و زوجته - الصديقة و الزميلة سامية التركي السماوي- التي كانت على علم باهتمامي بذاكرة المدرسة التونسية  حدثتني عن وثائق ورثتها عن أخيها محمد  الذي اشتغل مُعلما منذ بداية خمسينات القرن الماضي و اقترحت تسليمي نسخة من بعضها ( السجل التاريخي للمدرسة الفرانكو- عربي برمادة ونسخة من شهادة الكفاءة البيداغوجية لأخيها تعود إلى عام 1954). وعدتها حينها أن أنشرها على صفحات المدونة لاحقا و ها أنني أفي بوعدي اليوم.

dimanche 6 octobre 2024

العودة المدرسية بالبلاد التونسية لسنة 1912/ 1913

 

 

عبد الجليل الزاوش

بمناسبة افتتاح السنة الدراسية
2023/2022  تقترح المدونة البيداغوجية على متابعيها وثيقة حول العودة المدرسية بالبلاد التونسية لسنة  1912/ 1913 وهي مقتطفة من تقرير قدّمه السيد عبد الجليل الزوش - مقرّر ميزانية التعليم -  أمام أعضاء اللجنة الاستشارية بمناسبة مناقشة  مشروع ميزانية إدارة التعليم العمومي في جلسة 14 نوفمبر 1912 .

وقد تعرّض التقرير إلى تهميش أبناء التونسيين  الذي يعكسه  ضعف نسبة تمدرسهم مقارنة ببقية الجاليات المقيمة بالبلاد التونسية من فرنسيين وايطاليين و غيرهم  وطالب بالمزيد من المدارس لاستقبال الأطفال التونسيين .