هادي بوحوش |
قمنا بقراءة نقدية لأحدى وثائق الإصلاح وهي مشروع القانون التوجيهي لـ2017 قصد تبيّن أوجه الإصلاح والتغيير و التجديد بمقارنته مع القانون التوجيهي لـ2002 فتبين أنهما يتشابهان إلى حدّ كبير في الشكل و المضمون حيث تكررت في المشروع الجديد جل فصول القانون التوجيهي 2002 بحذافيرها. فلسائل أن يسأل: ما الجديد إذن في إصلاح 2016-2020؟
نجوى بن علي