تحتفل
دار المعلمين العليا هذا الأسبوع بعيد
ميلادها الستّين و بهذه المناسبة تُعيد
المدونة البيداغوجية نشر لمحة حول تاريخ هذه المؤسسة العريقة سبق أن نشرت في جزئين يومي 23 و 30 جانفي الماضي[1] اعترافا بفضل هذه الدار
التي انتمى إليها صاحبا المدونة بين 1968 و 1973 صحبة ثلة من الأصدقاء الذين قدموا
من مدارس ترشيح المعلمين والمعلمات نذكر من بينهم محمد رؤوف الكراي و لطيفة العربي
و عبد اللطيف المؤدب و منصف الرايس ( في قسم
الجغرافيا) وفيصل الغول و عبد الحميد هنية و محمد الحمدي ( قسم التاريخ) والمرحوم
عبد الوهاب زغدان و فتوح الخراط ( قسم العربية) و خميس الكوكي ( قسم الفرنسية) و عبد الرزاق عزيز ( قسم الفلسفة) عدد آخر من الأصدقاء .
و
تتمنى المدونة البيداغوجية لدار المعلمين
العليا مستقبلا زاهرا يضاهي ماضيها المجيد.