عبد الملك السلامي و الابتسامة التي كانت لا تفارقه
منذ 4 سنوات خلت رافقنا جثمان عبد
الملك السلاّمي إلى مثواه الأخير في مقبرة مسقط رأسه مدينة تيبار الجميلة، و كان
ذلك في يوم ممطر من شهر سبتمبر ( يوم 12 سبتمبر2012)،
و دّعنا يومها
عبد الملك
السلامي المتفقد العام للتربية أحد أبرز الفاعلين في إصلاح 2002 مع ثلة من الزملاء
أمثال المرحوم نجيب عياد و الهادي بوحوش و عمران البخاري…