توطئة
كلّما اقتربتْ العودةُ المدرسيّة طُرحتْ على الأولياء،
وبصفة متواترة، مسألة كلفة هذه العودة، وبخاصّة على منْ كان منهم مُتواضعَ الموارد.
فهؤلاء الأولياءُ يجدون أنفسَهم بين المطرقة والسّندان، كما يقول المثلُ، أو بين مُتطلّبات
المعلّم أو المعلّمة وبين ما في جيوبهم.
وعلى الرّغم من الدّعوات الصّادرة عن وزارة التّربية، سلطة الإشراف، والتي ما فتئتْ تنبّهُ
المدرّسين وتذكّرُهم، كيْ تقتصر طلباتُهم على القائمة الرّسميّة للأدوات
المدرسيّة، ويتجنّبوا مُطالبة التّلاميذ وأوليائهم باقتناء أدوات ذات علامة مميّزة،
كالكرّاس رفيع الجودة، وكي يتركوا الاختيار للتّلاميذ وأوليائهم[1]،
بالرّغم من كلّ ذلك، فإنّ هذه الدّعوات لا تُلبّى، فتظلّ
دون صدًى. ويكفي، للبرْهنة على ذلك، أن نؤدّي زيارة لمواقع بعض المؤسّسات التّعليميّة الخاصّة كي نقف على شطط المتطلّبات -الملحق 1 -.
لقد شغلتْ هذه المسألة بالَ المسؤولين عن المدرسة
العموميّة، منذ خطواتها الأولى ببلادنا. فبفضل التّنقيب في أرشيف التّربية والتّعليم،
عثرنا على وثيقة يُناهز عمرُها القرنَ وربع القرن، أي 124 سنة. ويتعلق الأمرُ
بمنشور أصدره مديرُ التّعليم العموميّ، أي وزير التّربية آنذاك، ووجّهَهُ إلى
مديري المدارس ومديراتها ليعبّرَ لهم عن شَجْبه لبعض الممارسات أو التّجاوزات المُضرّة،
وليدعوَ المدرّسين إلى الانضباط في هذا المجال. وإذْ لم يزلْ هذا المنشورُ مُوافقا
للرّاهن من الحال. وعندما نطّلع على آخر مناشير وزراء التربية التّونسيّ أو الفرنسيّ
أو الجزائريّ وعلى مذكّراتهم التي تناولت مسألة المستلزمات المدرسيّة، نلاحظ تواصل
الهاجس نفسه لدى المشرفين على التربية. من أجل ذلك أحببْنا أن يشاركنا فيه قرّاؤنا
الكرام.
منشور مؤرّخ في 15 أكتوبر 1890 متعلّق بالأدوات المدرسيّة
التي يُمكن أن يتزوّد بها كلُّ
تلميذ.
لقد أشْعرني السيّدُ متفقّدُ الابتدائيّ، مرّات، بالعدد
المشطّ للكرّاسات والكتب المدرسيّة الموضوعة بين أيْدي التّلاميذ، في بعض المدارس.
وقد عاينتُ بنفسي هذا الشّطط المضرّ بحسن سير الدّراسة، من جميع وُجوهها. لذلك، فإنّي
مُصرّ على أن أنبّه إلى مثل هذه الظاهرة السّادةَ مُديري المدارس والسّيّدات
مديراتها. ذلك أنّه ما كان للعدد الكبير من الأدوات المدرسيّة المستخدمَة في مدرسة
مّا أنْ يمثّل ضمانا للعمل الجادّ، ولا شرطا من شروط نجاح التّلاميذ. بل إنّه، في
بعض الحالات، يكون استعمالُ الكتاب المدرسيّ سابقا لأوانه، فيُدخلُ الضّيْم على
التّدريس، ويُعرقل تقدّمَ التّلاميذ. ومن جهة أخرى، تُعتبر المصاريفُ الضّروريّة
لاقتناء ما هو إلزاميّ من الأدوات المدرسيّة ثقيلة الحمل، بعدُ، على الأولياء، ما
يدفعنا إلى تجنّب إثقال كَواهلهم بنفقات أخرى، لا طائل منها. لذلك أرى أنّه من
واجبي أن أدعوَ مديري المدارس ومديراتها إلى أنْ لا يطالبوا تلامذتَهم وأولياءَهم
إلاّ باقتناء الأدوات المدرسيّة الآتي بيانُها.
صفّ الصّبيان
§
لوحة أرْدواز
§
كُتيّب قراءة
الصّفّ الأوّليّ
§
لوحة، إذا لم يكن التلميذ يكتب بعدُ على
الكرّاس،
§
أو كرّاس وحيد للفروض اليوميّة، وكرّاس للفروض الأسبوعيّة، إذا كان
التلميذ يكتب بعدُ على كرّاس.
§
كُتيّب قراءة.
الصّفّ المتوسّط
§
كرّاس للفروض اليوميّة
§
كرّاس للفروض الأسبوعيّة
§
كتاب قراءة
§
كتاب في القواعد الأوّليّة للنّحو مع
تمارين وتطبيقات
§
كتاب في مبادئ الحساب
§
أطلس جغرافيا صغير الحجم: خرائط مرفقة
بنصّ.
الصّفّ الأعلى
§
كرّاس للفروض اليوميّة
§
كرّاس للفروض الأسبوعيّة
§
كتاب قراءة
§
كتاب قواعد النّحو مع تمارين وتطبيقات
§
كتاب الحساب
§
كتاب تاريخ فرنسا
§
أطلس جغرافيا صغير الحجم: خرائط مرفقة
بنصّ.
وبالإضافة إلى ما سبق في الذكر من لوازمَ، فإنّ على التّلاميذ
الذين أخذوا يكتبون على الكرّاسات أن يتزوّدوا بقلم الرّصاص، ومقبض الرّيشة أو
يدها، وَريش للكتابة، ومسْطرة.
أمّا المؤلّفات المدرسيّة التي ليستْ مُدرجة بالقائمات
السّابقة في الذكر، منْ قبيل المعاجم وكتب الأخلاق والمحفوظات والإنشاء والإلقاء،
ومن قبيل كتُب الهندسة والعلوم الفيزيائيّة والطّبيعيّة والتّرقيم الموسيقيّ
والعمل اليدويّ، فإنّه لا يجوز إدخالها إلى المدارس إلاّ بعد إذن خاصّ من متفقّد
الابتدائيّ، تبعا لالتماس مُعلّل يُقدّمه مديرُ المدرسة أو مديرتُها.
وأمّا كتبُ التعليم الدّينيّ، بحسب الدّيانات أو طبق رغبات
الأولياء، فإنّها غير إلزاميّة. وكذلك الشّأن بالنّسبة إلى كرّاسات الكتابة
الخاصّة ذات النّماذج الجاهزة.
هذا، وأذكّر مديري المدارس ومديراتها بأحكام الفصل 19 من
القانون المدرسيّ، ذاك الفصل الذي لا هو يُفهم فهما حسنا، ولا هو يُحترم ويُراعى
من قبل عدد من المعلّمين والمعلّمات. فقد جاء فيه:
" يجوز للمعلّم أن يزوّد تلامذتَه بالكتب
والأدوات المدرسيّة التي يكون استعمالها مرخّصا به من قبل مدير التّعليم العموميّ.
وينبغي أن يعلّق المعلّمُ جدولا في أسعار كلّ الأدوات المدرسيّة، بعد تأشيره من قبل
متفقّد الابتدائيّ."[2]
وتطبيقا لهذا الفصل، ينبغي أن يُوافيَ مديرو المدارس
ومديراتُها متفقّدَ الابتدائيّ بما يلي:
1.
جدولٌ مطابق للنّموذج أسفله، يحتفظ به
المتفقّد.
قائمة الكتب والأدوات المدرسيّة التي
زوّد بها المعلم التلامذة
|
|||||
عدد رتبيّ
|
عناوين الكتب وأسماء الأدوات
|
السّعر المسجّل على فهرس الناشر
|
سعر الكلفة
|
سعر البيع
|
ملاحظات
|
2.
عددٌ من الجداول المطابقة للنّموذج
الموالي يُضاهي عددُها عددَ فصول المدرسة.
قائمة
الكتب والأدوات المدرسيّة التي زوّد بها المعلم التلامذة
|
|||
عدد رتبيّ
|
عناوين الكتب وأسماء الأدوات
|
سعر البيع
|
ملاحظات
|
تُعادُ هذه الجداولُ إلى مديري المدارس
ومديراتها مؤشّرةً من قبل متفقّد الابتدائيّ، وتُعلّق بكلّ قاعة من قاعات المدرسة.
وينبغي القيامُ بالعمل نفسه، لا في مطلع كلّ سنة دراسيّة
فحسْبُ، وإنّما كلّما أدخلتْ تغييراتٌ على عدد من الأدوات المدرسيّة أو على
أسعارها.
تونس في 15
أكتوبر 1890 مدير
التّعليم العمومي
كيف تعالج المسألة اليوم في تونس وفي بعض البلدان ؟
اخترنا ثلاثة أقطار هي البلاد التّونسيّة والجزائر وفرنسا،
بسبب القرب الجغرافيّ للأولى والعلاقة التاريخية بالثانية، لتسليط الضّوء على
كيفية معالجة مسألة المستلزمات المدرسيّة في الوقت الحالي.
الوضعية في البلاد التّونسيّة
تُصدر وزارة التربية، في نهاية كلّ سنة دراسيّة، منشورا
يضبط القائمات الرّسميّة للكتب المدرسيّة المرخّص في استعمالها خلال العام الدّراسيّ
الموالي، وهي قائمة إجباريّة، ولا يحقّ للمدرّس مطالبة تلاميذه باقتناء كتاب من
خارج القائمة، باعتبار أنّ المدرسة التونسيّة تعتمد نظام الكتاب الواحد الموحّد
الذي يتكفل المركز الوطنيّ البيداغوجيّ بصناعته وتوزيعه.[4]
أمّا في خصوص الكرّاس المدرسيّ فللتلميذ وللوليّ الخيارُ
بين الكرّاس المدعّم الذي تحدّد أسعارَه الدولة وبين الكرّاس المحرّر الذي تُضبط
أسعارُه من قبل المصنّعين.
واعتادت وزارة التربية إصدارَ مذكّرة أو منشور، قبل
انطلاق السّنة الدّراسيّة، تدعو فيهما المدرّسين إلى تجنّب مطالبة التلاميذ
باقتناء الكرّاسات من النّوع الرّفيع غير المدعّم، بغاية الضّغط على تكاليف العودة
المدرسيّة. وبمناسبة العودة المدرسيّة 2014 -2015 صدرت مذكّرة تحدّد قائمة الكرّاسات
الضّروريّة وأحجامها لتلاميذ المدرسة الابتدائيّة، والتي قُصرت على الكرّاس من حجم
14 و24 (48 و96 صفحة).
الوضعية بالجزائر
يتكفّل
الدّيوانُ الوطنيّ للنشر المدرسيّ بإنتاج الكتاب المدرسيّ وتوزيعه، وتتحمّل الدولة
جزءا هامّا من تكلفة توفير الكتاب المدرسيّ. فقد " رصدت للسّنة الدّراسيّة
2012 -2013 ما يناهز 6.5 مليار دينار (جزائري) لجعل الكتاب المدرسيّ إجباريّا ولضمان
مجانيته لنصف التلاميذ، إذ توزّع الكتبُ مجانا على أكثر من 4 مليون تلميذ من بين
المتمتّعين بالمنحة الدّراسيّة، وعلى جميع تلاميذ التعليم قبل المدرسيّ وتلاميذ
السّنة الأولى ابتدائيّ"، حسب وزيرالتربية.
أمّا فيما يخصّ بقية المستلزمات فتصدر وزارة التربية منشورا يتضمّن
جملة من التوصيات تدعو المدرّسين إلى ترشيد قائمة المستلزمات والاقتصار على الحدّ الضروريّ
منها وتجنّب مطالبة التلاميذ باقتناء كرّاسات من الحجم الكبير، ولم تكتف الوزارة
بإسْداء التوصيات بل أرفقت المنشور[5] بقائمة المستلزمات حسب المستويات التعليميّة.
الوضعية الفرنسيّة
تتولّى الوزارة ضبط قائمة مرجعيّة في المستلزمات المدرسيّة، (تواصل
ما وجدناه في منشور ماشوال) وتدرج كملحق للمنشور[6] يصدر في الغرض بالرّائد الرّسميّ.
ويهدف
المنشور إلى ترشيد عملية اقتناء المستلزمات المدرسيّة، ويُذكّر بضرورة الحدّ من
تكلفة العودة المدرسيّة حتى نضمن النّجاح لجميع التلاميذ ونَحُدّ من التفاوت
بينهم.
ويقترح
المنشور قائمة مرجعيّة في الأدوات المدرسيّة الأساسيّة مرفقة بجملة من التوصيات،
منها:
-
الحرص على اختيار موادّ قابلة لإعادة الرّسكلة حتّى ننمّي لدي
التلميذ سلوكا يساعد على الحفاظ على البيئة ويسهم في التنمية المستديمة.
-
الحدّ من المستلزمات، دون أن يمسّ ذلك من نوعية التعليم، والتقليلُ
من الكلفة ومقاومةُ التفاوت الاجتماعيّ والتخفيفُ من وزن المحفظة.
كما
استعرض المنشور الآليات المقترحة لضبط قائمات المستلزمات المدرسيّة في مستوى كلّ
مؤسّسة تربويّة، وهي آليات تنبني على التشاور والتشاركيّة بين المدرّسين وممثلي
الأولياء. فالقائمة يجب أن تكون نتيجة تشاور داخل الفريق البيداغوجيّ و في علاقة
مع أولياء التلاميذ (مجلس المدرسة الابتدائيّة بعد دراستها من قبل مجلس المعلمين و
مجلس الإدارة بالنّسبة إلى المعاهد و المدارس الإعدادية الذي يحدّد المبادئ التي على
ضوئها يقترح المجلس البيداغوجيّ القائمة).
وقد حثّ
المنشورُ الأخير الخاصّ بالعودة المدرسيّة 2014/ 2015 العمداء (ما يقابل المندوب
الجهويّ عندنا) على العمل على 3 محاور وهي:
-
التشجيع على تركيز لجان ضبط المستلزمات والأدوات المدرسيّة في
مستوى كلّ مؤسّسة لتكون فضاء للتشاور والحوار بين المدرّسين والأولياء.
-
تنمية التواصل في اتّجاه العائلات (نشر القائمات على موقع المؤسّسة
منذ شهر جوان وتعليقها خارج المؤسّسة)، علما أنّ التحاق مدرّس جديد بالمدرسة، عند
العودة المدرسيّة، لا يجب أن تؤثر في القائمات المضبوطة سابقا.
-
دعم المبادرات التي ترمي إلى اقتناء الأدوات بأثمان أرخص (شراءات
مجمّعة، مساعدات لاقتناء الأدوات ...).
الخاتمة
هذه الإجراءات، على تعدّدها وتنوّعها، تبرهن على اهتمام
وزارات التربية والتعليم بالبعد الاقتصاديّ لكلّ عودة مدرسيّة، ذلك أنّه يؤثّر
تأثيرا واضحا في موارد العائلات، وبخاصّة الضّعيفة منها والمتوسّطة الدّخل. ويعزى
استمرار هذا الاهتمامُ، في مختلف النظم التعليميّة، إلى أنّه ترسّخت في الأذهان
فكرة مجانية التعليم والتربية، منذ عقود مضت.
الهادي بوحوش
والمنجي عكروت، متفقدان عامّان للتربية.
تونس في 10 أوت
2014.
مقالات ذات
علاقة
- ملحق 1 - المدرسة الدّوليّة بقرطاج : قائمة الأدوات
المدرسيّة الخاصّة بالصّفّ التحضيريّ للسّنة الدّراسيّة 2014/ 2015
1.
كرّاسات
-
كرّاس أشغال تطبيقيّة، ذو حجم صغير، تتناوب
أوراقُه بين صفحات للكتابة ذات مربّعات كبيرة وصفحات معدّة للتّصوير.
-
أجندا أو مفكّرة.
-
كرّاس من الحجم الصّغير، ذو مائة صفحة
ومربّعات كبيرة، يُغلّف بغلاف بنفسجيّ اللون.
-
كرّاستان من الحجم الصّغير، من ذوات 160
صفحة والمربّعات الكبيرة، تغلّف أولاهُما بغلاف أخضر اللون وثانيتُهما بغلاف أزرق.
-
كرّاس مُلوْلب، صغيرُ الحجم، رفيع الجودة،
ذو 200 صفحة ومربّعات كبيرة، يغلّف بغلاف أحمر اللون.
-
كرّاستان للكتابة، من ذوات 64 صفحة و3 مم،
ومن علامة العيون الصّافية، تشتريان عند العودة المدرسيّة وتغلّفان بغلاف شفّاف.
-
حافظة شفّافات خضراء اللون، ذات 50 صفحة
و100 مشهد.
-
حافظة شفّافات زرقاء اللون، ذات 50 صفحة
و100 مشهد.
-
حافظة شفّافات شفّافة، ذات 20 صفحة و40
مشهدا.
2.
لوازم مدرسيّة
§
حافظتا أدوات أو مقلمتان إحْداهما للعمل
والأخرى للتلوين، توضع فيهما الأقلامُ اللّبديّة وأقلام التّزيين.
§
4 أقلام زرقاء، قلم
أخضر، قلم أحمر، 10 أقلام للكتابة على الورق من صنف HB، مبْراة ذات مُستودع.
§
4 مَمَاح بيضاء اللون، 10 أصابع من اللصاق
أو الغراء. ترتّب لوازمُ الاحتياط في علبة حذاء.
§
مسطرة مُسطّحة، طولها 20 سنتمترا، من
البلاستيك الصّلب.
§
لوحة بيضاء اللون من البلاستيك، 8 أقلام
لبديّة قابلة للمَسْح، طلاّسة.
§
علبة ذات 12 قلما للتلوين.
§
علبة ذات 12 قلما لبديّا.
§
مقصّ ذو رأس مُحْدوْدب، مقصّ لتلميذ
يساريّ عند الاقتضاء. لوازم متنوّعة.
§
دفتر ذو 12 ورقة تصوير ملوّنة كنصون.
§
جَيْبيّة تُمسك بأسلاك ليّنة.
§
بطاقات تحمل اسم الطفل تلصق على كلّ كتاب
وكلّ كرّاس.
§
لوحة ألوان مائيّة، فرْشَتان.
§
علبة باستيل زيتيّ.
§
برْكار
§
قطعة صابون سائل.
§
علبة مناديل لتنظيف الأنف.
§
علبة حذاء مملوءة لوازم مدرسيّة تحمل
بطاقة عليها اسم الطفل.
3.
كتب مدرسيّة
§
صندوقا جذاذات القراءة + كتاب القراءة
الذي عنوانه:
Grand Large CP de Denis Chauvet et
d’Olivier Tertre, Editions Belin.
§
صندوق جذاذات الرّياضيّات: Euro Maths CP ; Editions Hatier
§
كرّاسات /de la Luciole Découverte du monde CP، منشورات Hatier
§
كرّاسا كتابة لمؤلفهما Danièle Dumontالأوّل للتعلّم والثاني للتجويد، منشورات Hatier
§
ألبوم في أدب الشّباب، يقتنى في شهر سبتمبر، ويقع الإعلام بعنوانه مع
العودة المدرسيّة.
-
تغلّف كلّ الكتب بعناية.
-
شكرا لكم على التزامكم بدقّة بهذه القائمة، وعلى اختياركم للّوازم
المدرسيّة البسيطة.
-
ينبغي أن تكون الأدوات المدرسيّة ذاتَ جودة عالية وحاملة لاسم الطفل.
الرّجاء الالتفات خاصّة إلى نوعيّة الورق، اختيار علامة العيون الصّافيّة
المتوفّرة بالبلاد التونسيّة.
-
الأدوات التي تستهلك أو تتلف ينبغي أن تعوّض مباشرة.
عطلة سعيدة
[3] لويس ماشويل Louis Machuel: مستعرب فرنسيّ
الأصل، ولد بالجزائر في 2 جوان 1848.حفظ القرآن وتعلّم العربيّة ودرّسها. عيّنه
بول كامْبون
Paul Cambon المقيمُ العامّ
الفرنسيّ بتونس مديرا للتعليم العموميّ، سنة 1883. أحدث المدارسَ الفرنسيّة
العربيّة والمدرسة العلويّة لإعداد المعلّمين ومؤسّسات تعليميّة أخرى. تقاعد سنة
1908، وتوفّي في أوت ،1922 ودُفن برادس ماكسولا.
[4]المركز الوطنيّ البيداغوجيّ هو منشأة
عموميّة ذات طابع صناعيّ و تجاريّ أحدث منذ 1972 و يرجع بالنظر إلى وزارة التربية،
لا يهدف إلى الربّح و لكنّه مطالب بتحقيق توازنه الماليّ و ضمان التمويل الذاتيّ.
[6] Circulaire de 2013 -083 du 29 mai 2013 relative au
développement des pratiques d’achat responsables des fournitures scolaires
[7] كنْصون CANSON : مؤسّسة فرنسيّة للطباعة، أنشئت سنة 1557
وتخصّصت في صناعة الورق المُعّدّ للتّصوير.
[8] سُمك الورق GRAMMAGE يعني حجمَه أو
وزنَه مَقيسا بالغرام في المتر المربّع الواحد، وهي طريقة غير مباشرة لقيس سمك
الورق، ويعبّر عنها عادة بالصّيغة التالية: m2/ G
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire