dimanche 30 novembre 2025

وثيقة برنامج البرامج (2002): ذاكرة إصلاح بقي في حدود الحلم - الجزء 3

 


 

الهادي بوحوش

في إطار المحافظة على ذاكرة المدرسة التونسية وتثمين ما أنجزه رجال التربية عبر مختلف الحقب، ارتأت المدونة أن تقترح على قرّائها مقتطفات من وثيقة مرجعية مهمّة أصدرتها الإدارة العامة للبرامج والتكوين المستمر في سبتمبر 2002، خلال فترة إشراف الوزير المنصف الرويسي على وزارة التربية. تحمل الوثيقة عنوان
"برنامج البرامج"، وقد وُضعت لتكون إطارًا مرجعيًا يُرافق إصلاح 2002.

dimanche 23 novembre 2025

وثيقة برنامج البرامج (2002): ذاكرة إصلاح بقي في حدود الحلم - القسم الثاني

 


الهادي بوحوش

في إطار المحافظة على ذاكرة المدرسة التونسية وتثمين ما أنجزه رجال التربية عبر مختلف الحقب، ارتأت المدونة أن تقترح على قرّائها مقتطفات من وثيقة مرجعية مهمّة أصدرتها الإدارة العامة للبرامج والتكوين المستمر في سبتمبر 2002، خلال فترة إشراف الوزير المنصف الرويسي على وزارة التربية. تحمل الوثيقة عنوان
"برنامج البرامج"، وقد وُضعت لتكون إطارًا مرجعيًا يُرافق إصلاح 2002.

dimanche 16 novembre 2025

وثيقة برنامج البرامج (2002): ذاكرة إصلاح بقي في حدود الحلم


الهادي بوحوش

في إطار المحافظة على ذاكرة المدرسة التونسية وتثمين ما أنجزه رجال التربية عبر مختلف الحقب، ارتأت المدونة أن تقترح على قرّائها مقتطفات من وثيقة مرجعية مهمّة أصدرتها الإدارة العامة للبرامج والتكوين المستمر في سبتمبر 2002، خلال فترة إشراف الوزير المنصف الرويسي على وزارة التربية. تحمل الوثيقة عنوان
"برنامج البرامج"، وقد وُضعت لتكون إطارًا مرجعيًا يُرافق إصلاح 2002.

dimanche 9 novembre 2025

التفقّد البيداغوجي ، إلى أين ؟ وجهة نظر



االأستاذ ابراهيم بن صالح

هذا الأسبوع  تقوم المدونة بإعادة نشر – وجهة نظر- نشرها الصديق  إبراهيم بن صالح على صفحته الخاصة في شهر جوان 2025  تطرق فيها
إلى تحوّل دور المتفقد البيداغوجي من سلطة رقابية إلى وظيفة تقنيّة، مما أضعف علاقته بالسلطة المركزيّة وأبعده عن الرهانات المجتمعية.

dimanche 2 novembre 2025

رأي حول محنة أبت أن تنتهي

 

 

الاستاذ عادل الحداد

تعود المدونة مرة أخرى لتتناول موضوع الدروس الخصوصية و هذه المرة اختارت  نصا بقلم الأستاذ  و الصديق عادل الحداد  في آفة الدروس الخصوصية يُعيد طرحها لا باعتبارها ظاهرة معزولة، بل كنتيجة حتمية لاختلالات أعمق في المنظومة التربوية. لا يكتفي الأستاذ عادل بإدانة الظاهرة، بل يدعو إلى معالجة جذورها، في تشخيص صريح وجريء يُقابل التساهل السائد
.